تبحث هذه المادة في البنية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية عقب فتح كل من بلاد المغرب والاندلس، والتي تتعلق بعصر الولاة وعصر الإمارة بقرطبة، مع الاشارة الى أصول السكان وتطوراتهم خاصة في بلاد المغرب العربي عند ظهور الحركات الانفصالية فيه، والتي أدت الى قيام الدويلات المستقله ، كدولة الأغالبة في المغرب الأدنى، والرستميين في المغرب الأوسط، والأدارسة في المغرب الأقصى، وانعكاس ذلك على أوضاع الأندلس فيما بعد. ويتم التركيز على مسيرة الحضارة الاندلسية بعد استتباب الأمن والاستقرار.